أبو التعليم
* *الأسئلة والإجابة * *
س- ما الديوان الذي أسنده (إسماعيل) إلي (علي مبارك)؟
أسند إليه ديوان المدارس.
س- لماذا ذهب (علي مبارك) مسرعاً؛ ليعمل في الديوان الذي أسنده إليه (إسماعيل)؟
لأنه يهوي هذا الديوان وميدان التعليم, وليخلص الوطن من الفقر والتأخر.
س- ماذا كان يرى (علي مبارك) لعلاج ما يعانيه الوطن من التأخر والتخلف؟
كان يرى أن التعليم الصحيح هو الدواء الشافي لكل ما يعانيه الوطن من التأخر والتخلف
س- اذكر ثلاثاً من الفوائد التي يحققها التعليم الصحيح.
هو المصباح الذي ينير العقول ويقوي الأفهام, ويقضي على الخرافات ويحطم سيئ العادات, ويبعث الحرية والشجاعة ويهدي إلي الحق.
س- لـ (علي مبارك) رؤية في التعليم. وضحها.
رؤية(علي مبارك) في التعليم: هي أن الاقتصار على العلوم وحدها في التعليم لا يثمر الثمرة المرجوة منه, ولابد مع العلوم من التربية الصحيحة
س- كيف وجه علي مبارك اهتمامه بالتعليم؟
وجه(علي مبارك) اهتمامه بالتعليم بأن وجه اهتمامه إلي مراحل التعليم المختلفة, وبخاصة التعليم الابتدائي.
س- من المعلم الذي ينهض بالبلاد, كما كان يرى (علي مبارك)؟
المعلم الذي ينهض بالبلاد هو المعلم الصالح القادر على أداء واجباته المستعد بطبيعته إلي هذه المهنة.
س- كيف كان يعتقد (علي مبارك) كيفية أن تؤتي المدرسة ثمرتها المرجوة منها؟
كان يعتقد أن المدرسة لا تؤتي ثمرتها المرجوة منها إلا إذا ارتقى الشعب معها؛ لتسير القافلة التعليمية كلها متناسقة الخطو
س- من الذي تولى الحكم بعد الخديوي (إسماعيل)؟ وكيف كان حال البلاد في عهده؟
تولى ابنه )توفيق( وزادت البلاد أنيناً من تدخل الأجانب, وسوء الحال, وفساد الإدارة.
س- لِمَ لَمْ يشترك (علي مبارك) في الثورة العرابية؟
لأنه كان لا يميل إلي العنف والاندفاع, وكان يبتعد عن المشكلات السياسية مفضلاً الحياة العملية.
س- لِمَ اشتعلت الثورة العرابية؟
لتطالب بالإصلاح, وإنصاف المظلومين.
س- ما موقف (علي مبارك) من العرابيين؟
أنه كان يميل إلي العرابيين, ويوافقهم على فكرهم في طلب حقوقهم, ويخالفهم في الوسيلة إليها, فلما اتخذوا القوة سبيلاً إلي مطالبهم لم يناصرهم, ومضى في سبيله من الاعتدال
س- بم انتهت الحرب العرابية؟
انتهت بالاحتلال الإنجليزي لمصر.
س- متى توفى (علي مبارك)؟
توفى في الرابع عشر من نوفمبر عام ألف وثمانمائة وثلاث وتسعين
س- كيف شيعت مصر (علي مبارك)بعد وفاته؟
كان لرحيله أنين وبكاء اشتركت فيه مصر كلها, وشيعته بما يليق بعظمة المجاهد المصرى